لا توجد نتائج مطابقة لـ عقدة النكاح

سؤال وجواب
ترجمة نصوص
أضف الترجمة
إرسال

ترجم ألماني عربي عقدة النكاح

ألماني
 
عربي
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • Es ist nicht unbotmäßig, daß ihr Männer den (verwitweten) Frauen vor Ablauf der Wartezeit eine Verlobung in Aussicht stellt oder einen Heiratswunsch im Verborgenen hegt. Gott weiß doch, daß ihr an sie denkt. Aber verabredet euch nicht heimlich mit ihnen, sondern sagt nur, was sich ziemt! Einen Ehevertrag dürft ihr erst schließen, wenn die Wartezeit verstrichen ist. Ihr müßt euch dessen bewußt sein, daß Gott alles weiß, was ihr verborgen haltet. So nehmt euch in acht! Ihr sollt wissen, daß Gott voller Vergebung und Milde ist.
    ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرّا إلا أن تقولوا قولا معروفا ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم
  • Laßt ihr euch von den Frauen scheiden, die ihr nicht berührt habt, aber für die ihr eine Brautgabe ausgesetzt habt, so müßt ihr ihnen die Hälfte der Brautgabe geben, es sei denn, daß die Frau oder ihr Bevollmächtigter darauf verzichtet. Der Mann tut aber gut, die Brautgabe voll und ganz zu geben. Wer das tut, steht der Frömmigkeit am nächsten. Vergeßt nicht die Großzügigkeit im Umgang miteinander! Gott sieht alles, was ihr macht.
    وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح وأن تعفوا أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم إن الله بما تعملون بصير
  • Und es ist kein Vergehen für euch , wenn ihr ihnen gegenüber Heiratsabsichten andeutet oder euch insgeheim mit diesem Gedanken tragt . Allah wußte , daß ihr an sie denken werdet .
    « ولا جُناح عليكم فيما عَرَّضتم » لوحتم « به من خطبة النساء » المتوفى عنهن أزواجهن في العدة كقول الإنسان : مثلا إنك لجميلة ومن يجد مثلك ورب راغب فيك « أو أكننتم » أضمرتم « في أنفسكم » من قصد نكاحهن « علم الله أنكم ستذكرونهن » بالخطبة ولا تصبرون عنهن فأباح لكم التعريض « ولكن لا تواعدوهن سرّاً » أي نكاحاً « إلا » لكن « أن تقولوا قولاً معروفا » أي ما عرف لكم شرعا من التعريض فلكم ذلك « ولا تعزموا عقدة النكاح » أي على عقده « حتى يبلغ الكتاب » أي المكتوب من العدة « أجله » بأن ينتهي « واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم » من العزم وغيره « فاحذروه » أن يعاقبكم إذا عزمتم « واعلموا أن الله غفور » لمن يحذره « حليم » بتأخير العقوبة عن مستحقها .
  • Und wenn ihr sie entlaßt , bevor ihr sie berührt habt , jedoch nachdem ihr ihnen eine Brautgabe ausgesetzt habt , dann zahlt die Hälfte dessen , was ihr ausgesetzt habt , es sei denn , sie erlassen es ( euch ) oder der , in dessen Hand der Ehebund ist , erläßt es . Und wenn ihr es erlaßt , so kommt das der Gottesfürchtigkeit näher .
    « وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم » يجب لهن ويرجع لكم النصف « إلا » لكن « أن يعفون » أي الزوجات فيتركنه « أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح » وهو الزوج فيترك لها الكل ، وعن ابن عباس : الولي إذا كانت محجورة فلا حرج في ذلك « وأن تعفوا » مبتدأ خبره « أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم » أي أن يتفضل بعضكم على بعض « إن الله بما تعملون بصير » فيجازيكم به .
  • Und schließt nicht den Ehebund , bevor die vorgeschriebene Frist ihre festgesetzte Zeit erreicht hat . Wißt , daß Allah weiß , was in eurem Innersten ist .
    « ولا جُناح عليكم فيما عَرَّضتم » لوحتم « به من خطبة النساء » المتوفى عنهن أزواجهن في العدة كقول الإنسان : مثلا إنك لجميلة ومن يجد مثلك ورب راغب فيك « أو أكننتم » أضمرتم « في أنفسكم » من قصد نكاحهن « علم الله أنكم ستذكرونهن » بالخطبة ولا تصبرون عنهن فأباح لكم التعريض « ولكن لا تواعدوهن سرّاً » أي نكاحاً « إلا » لكن « أن تقولوا قولاً معروفا » أي ما عرف لكم شرعا من التعريض فلكم ذلك « ولا تعزموا عقدة النكاح » أي على عقده « حتى يبلغ الكتاب » أي المكتوب من العدة « أجله » بأن ينتهي « واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم » من العزم وغيره « فاحذروه » أن يعاقبكم إذا عزمتم « واعلموا أن الله غفور » لمن يحذره « حليم » بتأخير العقوبة عن مستحقها .
  • Aber wenn ihr euch von ihnen scheidet , bevor ihr sie berührt und euch ihnen gegenüber schon ( zu einer Morgengabe ) verpflichtet habt , dann ( händigt ) die Hälfte dessen ( aus ) , wozu ihr euch verpflichtet habt , es sei denn , daß sie ( es ) erlassen oder der , in dessen Hand der Ehebund ist . Und wenn ihr ( es ) erlaßt , kommt das der Gottesfurcht näher .
    « وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم » يجب لهن ويرجع لكم النصف « إلا » لكن « أن يعفون » أي الزوجات فيتركنه « أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح » وهو الزوج فيترك لها الكل ، وعن ابن عباس : الولي إذا كانت محجورة فلا حرج في ذلك « وأن تعفوا » مبتدأ خبره « أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم » أي أن يتفضل بعضكم على بعض « إن الله بما تعملون بصير » فيجازيكم به .
  • Und es ist für euch kein Vergehen , wenn ihr Heiratsabsichten gegenüber solchen Frauen andeutet oder bei euch innerlich hegt . Gott weiß , daß ihr an sie denken werdet .
    « ولا جُناح عليكم فيما عَرَّضتم » لوحتم « به من خطبة النساء » المتوفى عنهن أزواجهن في العدة كقول الإنسان : مثلا إنك لجميلة ومن يجد مثلك ورب راغب فيك « أو أكننتم » أضمرتم « في أنفسكم » من قصد نكاحهن « علم الله أنكم ستذكرونهن » بالخطبة ولا تصبرون عنهن فأباح لكم التعريض « ولكن لا تواعدوهن سرّاً » أي نكاحاً « إلا » لكن « أن تقولوا قولاً معروفا » أي ما عرف لكم شرعا من التعريض فلكم ذلك « ولا تعزموا عقدة النكاح » أي على عقده « حتى يبلغ الكتاب » أي المكتوب من العدة « أجله » بأن ينتهي « واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم » من العزم وغيره « فاحذروه » أن يعاقبكم إذا عزمتم « واعلموا أن الله غفور » لمن يحذره « حليم » بتأخير العقوبة عن مستحقها .
  • Und wenn ihr sie entlaßt , noch ehe ihr sie berührt habt , während ihr für sie eine Morgengabe ausgesetzt habt , so ( steht ihnen ) die Hälfte von dem ( zu ) , was ihr ausgesetzt habt , es sei denn , sie lassen ( etwas davon ) nach oder der , unter dessen Obhut die Eheschließung steht , läßt ( etwas davon ) nach . Und daß ihr ( etwas ) nachlaßt , entspricht eher der Gottesfurcht .
    « وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم » يجب لهن ويرجع لكم النصف « إلا » لكن « أن يعفون » أي الزوجات فيتركنه « أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح » وهو الزوج فيترك لها الكل ، وعن ابن عباس : الولي إذا كانت محجورة فلا حرج في ذلك « وأن تعفوا » مبتدأ خبره « أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم » أي أن يتفضل بعضكم على بعض « إن الله بما تعملون بصير » فيجازيكم به .
  • Und es ist für euch keine Verfehlung in dem , was ihr von der Verlobung der ( verwitweten ) Frauen angedeutet oder in eurem Sinne gehabt habt . ALLAH wußte , daß ihr an sie denken werdet , doch gebt ihnen kein Heiratsversprechen , außer daß ihr gebilligtes Wort sagt !
    « ولا جُناح عليكم فيما عَرَّضتم » لوحتم « به من خطبة النساء » المتوفى عنهن أزواجهن في العدة كقول الإنسان : مثلا إنك لجميلة ومن يجد مثلك ورب راغب فيك « أو أكننتم » أضمرتم « في أنفسكم » من قصد نكاحهن « علم الله أنكم ستذكرونهن » بالخطبة ولا تصبرون عنهن فأباح لكم التعريض « ولكن لا تواعدوهن سرّاً » أي نكاحاً « إلا » لكن « أن تقولوا قولاً معروفا » أي ما عرف لكم شرعا من التعريض فلكم ذلك « ولا تعزموا عقدة النكاح » أي على عقده « حتى يبلغ الكتاب » أي المكتوب من العدة « أجله » بأن ينتهي « واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم » من العزم وغيره « فاحذروه » أن يعاقبكم إذا عزمتم « واعلموا أن الله غفور » لمن يحذره « حليم » بتأخير العقوبة عن مستحقها .
  • Und wenn ihr von ihnen die Talaq-Scheidung vollzogen habt , bevor ihr sie intim berührt habt , und während ihr ihnen bereits eine Pflichtgabe ( Mahr ) zugesprochen habt , dann erhalten sie die Hälfte dessen , was ihr zugesprochen habt , es sei denn , sie verzichten oder derjenige verzichtet , der über den Heiratsvertrag verfügt . Und wenn ihr verzichtet , dann ist dies näher zur Taqwa .
    « وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم » يجب لهن ويرجع لكم النصف « إلا » لكن « أن يعفون » أي الزوجات فيتركنه « أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح » وهو الزوج فيترك لها الكل ، وعن ابن عباس : الولي إذا كانت محجورة فلا حرج في ذلك « وأن تعفوا » مبتدأ خبره « أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم » أي أن يتفضل بعضكم على بعض « إن الله بما تعملون بصير » فيجازيكم به .